نبذة تاريخية عن السبورة الذّكية
إن السبورة هي أداة نقل المعلومات من المدرس الى الطالب على مر العصور والأزمنة،وقد مرت السبورة بمراحل منذ كانت بدائية على ألواح من الحجارة ثم ألواح الخشب مع الحجارة ثم السبورة مع الطباشير ثم السبورة البيضاء والآن (السبورة التفاعلية). حاول كل من نانسي نولتون وزوجها ديفيد مارتن إيجاد بديل لسبورات التقليدية مثل الوبرية والطباشيرية والمغناطيسية،وبعد تجارب وأبحاث تكنولوجية عديدة استطاعوا التوصل في منتصف 1980م لفكرة جديدة يدور محورها حول ربط الكمبيوتر بشاشة عرض(لوحة) حساسة تعمل كبديل لشاشة الكمبيوتر بدون فأرة أو لوحة مفاتيح ،وطريقة التنقل فيها هي اللمس.
وتم الإنتاج فعليا لأول مرة لسبورة التفاعلية عام1991م عن طريق شركة سمارت.و في عام 1998 تم تطوير النظام ليس فقط على الحاسوب بل على النوت بوك ايضا وفي عام 1999 تم بيعها بالأسواق .
وفي عام 2001أدخل التسجيل والصوت إلى السبورة التفاعلية وتم تسويقه عام 2003،في عام 1992 شكلت سمارت تحالفا استراتيجيا مع الكمبيوترات الامريكية العملاقة شركة إنتل .
يُسعدني تعليقك ونقدك الهادف البنّاء..وشكرًا لك






تعد السبورة الذكية من أهم التقنيات التي سهلت العملية التعليمية وجعلتها أكثر تشويقا
ردحذففعلا نقلة نوعية في تاريخ السبورات
ردحذفأستاذ عبدالعزيز ، أستاذ سعيد
ردحذفأشكر مروركما ، وأتمنى توفير النوعية الجيدة من مثل هذه السبورات داخل مدارسنا لما تقدمه من إمكانية رائعة لعملية التعليم
مشاركة رائعة وأتمنى من الاساتذة تفعيل استخدامها
ردحذفأهلاً وسهلاً صديقي نواف ، ولا حرج من تنبيه أساذتكم إلى استخدامها وتفعيلها
ردحذفسبحان من علم الإنسان ما لم يعلم
ردحذفأحمد الزهراني
ما مدى انتشار هذه التقنية في مدارسنا
ردحذف